Untitled 1
عنوان البحث
العوامل الاجتماعية المؤدية إلى هروب الفتيات في المجتمع السعودي
أنهت الطالبة/ نهى بنت فريد بكري دراسة بحث الماجستير المشار إليه في قسم
علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، وأشرف
على الدراسة الدكتورة/ نورة بنت فرج المساعد.
ناقشت الدراسة العوامل الاجتماعية التي تؤدي إلى هروب الفتيات في المجتمع
السعودي، وأعاد البحث ذلك إلى مجموعة من الأسباب أهمها: (التفكك الأسري،
والعنف الأسري، والوضع الاقتصادي، والتأثر بالرفقاء).
واعتمدت الدراسة على عينة ضمت عدد (48) فتاة من المودعات في مؤسسة رعاية
الفتيات وحماية الأسرة بمدينة جدة، وبعد دراسة الاستبانات وتحليلها جاءت
النتائج التالية:
1) غالبية الهاربات لم يتزوجن وأعمارهن ما بين (18-22).
2) مستوياتهن التعليمية والاقتصادية متدنية.
3) مستوى الوالدين التعليمي متدني.
4) 86% كان هروبهن جنائياً أي مودعات في مؤسسات رعاية الفتيات بناءً على
ارتكابهن جريمة مرتبطة بالهروب.
5) 73% ينحدرون من أسر تعاني من التفكك الأسري.
6) 93% تعرضن للعنف الأسري وكان الأب والأخ هما الأكثر اعتداءً علي
الهاربات ومعظمها اعتداءات جنسية.
7) 69% من أسر الفتيات من ذوي الدخل المنخفض حيث يقل دخلهم عن (5000) ريال
شهرياً.
8) 62% من صديقات الفتيات اللاتي سبق إيداعهن بمؤسسة هروب الفتيات كانت
جرمتهن الهروب والتغيب.
عنوان البحث
المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص وأثرها في دعم القطاع الصحي الحكومي
صاحب هذه الدراسة هو محمد بن نويفع الشاماني، طالب الماجستير في جامعة
الملك عبد العزيز بقسم علم الاجتماع كلية الآداب والعلوم الإنسانية . وأما
هدفها فهو: الكشف عن واقع المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص في منطقة
المدينة المنورة، وأثرها في دعم القطاع الصحي الحكومي (وذلك من خلال التعرف
على برامج المسؤولية الاجتماعية الموجهة لدعم القطاع الصحي الحكومي، والكشف
عن مدى إمكانية تطبيق برامج المسؤولية الاجتماعية وفقاً لاحتياجات القطاع
المذكور).
اعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وطبقت على عينة مكونة من
412 فرداً. وقد توصلت إلى عدة نتائج من أبرزها ما يلي:
ضعف مشاركة القطاع الخاص في مؤازرة القطاع الصحي الحكومي/ ووجود موافقة
عالية في إمكانية تطبيق برامج المسؤولية الاجتماعية (وفقاً لاحتياجات
القطاع الصحي الحكومي، في منطقة المدينة المنورة).
ومن أبرز التوصيات التي شجعت عليها هذه الدراسة: ربط برامج دعم القطاع
الخاص باحتياجات القطاع الصحي الحكومي، وتقديم حوافز للمنشآت الداعمة
للقطاع الصحي الحكومي لتشجيعها على العطاء، وتحديد جهة معينة من القطاع
الصحي الحكومي تُسْنَدُ لها مهام تفعيل وتعزيز برامج المسؤولية الاجتماعية
للقطاع الخاص.
عنوان البحث
طالبات السنة التحضيرية في جامعة الملك عبد العزيز (بجدة)
ومستوى الضغوط النفسية والدراسية
تهدف هذه الدراسة (أعدتها طالبة الماجستير بنان جفين منير المطيري بقسم علم
النفس كلية الآداب والعلوم الإنسانية) إلى الكشف عن الفروق في مجالي:
الضغوط: النفسية، والدراسية التي تتعرض لها طالبات السنة التحضيرية (في
جامعة الملك عبد العزيز، بجدة) في ضوء بعض المتغيرات: الديموغرافية،
والدراسية، والاجتماعية.
وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي المقارن، واعتمدت على عينة عشوائية من
طالبات السنة التحضيرية في الجامعة، بلغ عددها 306 طالبة. وفي إطار المنهج
الوصفي المعتمد، وظفت الباحثة مقياسين لدراستها هما: مقياس مواقف الحياة
الضاغطة لزينب شقير، ومقياس ضغوط الدراسة للطفي عبد الباسط إبراهيم.
وخلصت الدراسة في باب النتائج إلى ما يلي:
أولاً: على مستوى الضغوط النفسية:
1. غياب وجود الفروق ذات الدلالة الإحصائية وفقاً: للفئات العمرية، ونوع
التعليم المدرسي، والتخصص الدراسي، ومكان الإقامة، والحالة الاجتماعية.
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية وفقاً: للمسار الجامعي ، والنسبة المئوية
في المرحلة الثانوية.
ثانياً: على مستوى الضغوط الدراسية:
1. غياب وجود الفروق ذات الدلالة الإحصائية وفقاً: للفئات العمرية، والتخصص
الدراسي، والمسار الجامعي، والنسبة المئوية في المرحلة الثانوية، ومكان
الإقامة والحالة الاجتماعية.
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية وفقاً: لنوع التعليم الدراسي.
وقد انتهت الدراسة إلى تقديم عدد من التوصيات منها: إعداد برامج تربوية
للتعامل مع الضغوط النفسية والدراسية التي تواجه طالبات السنة التحضيرية في
جامعة الملك عبد العزيز، إضافة إلى إجراء دراسة مقارنة بين: طالبات السنة
التحضيرية في الجامعة المذكورة، والطالبات المتوقع تخرجهن في الجامعة نفسها.
عنوان البحث
دراسة
حديثة عن مكافحة الفساد المالي في الأجهزة الحكومية
توصلت دراسة ماجستير حديثة، (أعدتها الطالبة حنان بنت فرج سلامة العطوي
بقسم المحاسبة كلية الاقتصاد والإدارة) إلى تبيان العوامل التي تساهم من
خلالها وحدات المراجعة الداخلية, في الحد من الفساد المالي، في الأجهزة
الحكومية. وتمثلت هذه العوامل فيما يلي:
مراجعة وفحص السجلات المحاسبية والتقارير المالية/ وتقويم أنظمة الرقابة
الداخلية (بما فيها النظام المحاسبي)/ واستقلالية المراجع الداخلي
وموضوعيته/ والاستقلال التنظيمي لوحدة المراجعة الداخلية/ ورفع التقارير
المالية بصفة دورية للمسؤول الأول في الجهة الحكومية/ وتقييم كفاءة (أو
فاعلية) الإجراءات والضوابط الرقابية.
أجريت هذه الدراسة في قسم المحاسبة جامعة الملك عبد العزيز، وأَخْضَعَتْ
لإجراءاتها عينة مكونة من 51 فرداً (من مدراء، ومراجعي وحدات المراجعة
الداخلية؛ ومدراء، ومراقبي ديوان المراقبة العامة). وانتهت الدراسة إلى
جملة من التوصيات من بينها: التبصير بمخاطر الفساد المالي على المجتمع،
والعمل على تعزيز التعاون والتنسيق بين وحدات المراجعة الداخلية والأجهزة
الحكومية الأخرى المعنية بمكافحة الفساد.
عنوان البحث
العنف
الأسري وصلته بالمكان
رصدت دراسة للماجستير العنف الأسري في مدينة جدة، وبعض مناطقها السكانية
وكانت الدراسة بعنوان: "الأبعاد المكانية للعنف الأسري في مدينة جدة: دراسة
تطبيقية في الجغرافيا الاجتماعية" للباحثة نجاة بنت سعد الغامدي وأشرفت
عليها الأستاذة الدكتوره ليلى زعزوع. وأثبتت الدراسة علاقة المكان على حياة
الإنسان وسلوكه في قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية في كلية الآداب
والعلوم الإنسانية بجامعة الملك عبد العزيز. وكانت عينة الدراسة الخاصة
بحالات العنف الأسري المسجلة رسمياً في مركز الإشراف الاجتماعي في مدينة
جدة (وعددها 497 حالة).
وأوضحت الدراسة أن الأحياء التابعة لمناطق جنوب جدة (وهي شبه شعبية وطبقات
يغلب أن تكون دون المتوسطة) هي التي شهدت أكثر حالات العنف الأسري المسجل
ضمن العينة، وأن أقل حالات العنف المسجلة رسمياً ضمن حالات العينة، كانت
محصورة في نطاق بلدية ذهبان (وهي مناطق شبة قروية على أطراف شمال مدينة جدة).
وبينت الدراسة أن حالات العنف الأسري ترتفع في فصل الصيف، وبدء العام
الدراسي، وأنها تنخفض في شهر رمضان.
وخلصت الدراسة إلى عدد من التوصيات أهمها: نشر الوعي الثقافي الخاص بإرشاد
الأجيال الصاعدة وتوعيتها، ودعوة الجهات الحكومية إلى النظر في تعديل بعض
الإجراءات القانونية الروتينية في التعامل مع قضايا العنف الأسري، وإنشاء
مراكز لحماية النساء والفتيات (من ضحايا هذا العنف) بالتعاون بين الجهات
الرسمية المختصة، وغير الحكومية.
المرجع: عمادة الدراسات العليا جامعة الملك عبد العزيز.
عنوان البحث
دراسة
حديثة تكشف عن الصلة بين أمراض الرئة وأمراض السكري والسمنة
كشفت دراسة حديثة صادرة عن كلية الطب في جامعة الملك عبد العزيز(للباحثة
سمر بنت وهيب الشافعي) عن صلة وطيدة بين: أمراض الرئة من جهة، وأمراض
السكري والسمنة من جهة أخرى، لدى عينة من السيدات اللواتي يعانين من زيادة
في الوزن.
وقد أجريت الدراسة المعنونة بـ: "التغيرات الرئوية في الإناث السعوديات
المصابات بالسكري والسمنة" في الإدارة الطبية ، التابعة لجامعة الملك عبد
العزيز. واشتملت عينة الدراسة على مئة سيدة ممن تتراوح أعمارهن بين العشرين،
والخامسة والستين.
وقد تبين من خلال التحليل الإحصائي أن هناك علاقة إيجابية ذات دلالة
إحصائية بين اختبارات السكري (الصائم، والعشوائي) ومعدل حجم الزفير القسري
في ثانية واحدة (أو حجم الهواء المزفور في الثانية الأولى FEV1)، و معدل
السعة الحيوية القسرية (وهي السعة الشهيقية القصوى للرئتين بعد زفير
أقصىFVC ) لدى المفحوصين.
وخلصت الدراسة إلى أن السمنة ومرض السكري يؤثران سلباً على الجهاز التنفسي،
ويعملان على إعاقته عن القيام بوظيفته الطبيعية، وأن العنصر الإنسدادي يكون
موجوداً بنسبة واضحة في النساء اللواتي يعانين من السمنة.
وأوصت الدراسة بتقديم الرعاية الصحية للأشخاص الذين لديهم أمراض في الجهاز
التنفسي، إضافة إلى العمل على خفض الوزن والسيطرة على مستويات السكر في
الدم.
المرجع: عمادة
الدراسات العليا جامعة الملك عبد العزيز.
|